Monarch Of Death شابتر Chapter - 21

Monarch Of Death - 21 مانجا تايم

Monarch Of Death - 21 مانجا

Monarch Of Death - 21 مانهوا

Monarch Of Death - 21

أصبح كرناك وحش الموت مستخدمًا أسرار "استحضار الأرواح" المحرمة، لكنه بدأ يتذكر ملذات الجسد، في حزنٓ على جسده العظمي، وبعد فترةٍ طويلةٍ من البحث، نجح في استخدام تعويذة التراجع الزمني وعاد في الماضي بمساعدة ذراعه اليمنى "باروس"، إلا أن الماضي قد تغير...فكيف ستكونُ رحلته خلال الماضي الآن؟

## ملخص فصل ملوك الموت: إشراقة النور في قلب كهليسة مُظلمة، اجتمع أتباع كرناك، "ملك الموت"، ينتظرون بفارغ الصبر أوامره. كانت هالتهم مُفعمة بالرهبة، فقد عاد إليهم سيدهم من رحلة طويلة عبر الزمن. عاد من أجل تغيير الماضي، من أجل مستقبل جديد. ولكن، كما أخبرهم "باروس"، ذراع كرناك الأيمن، فإنّ سيدهم يواجه عائقًا جديدًا، فالمُستقبل الذي عاد إليه مختلف عما يتذكره. بينما كان أتباع كرناك مُتحيّرين، انطلقت طاقة مُظلمة هائلة من جسده. لقد كان مُحاصرًا بذكريات مؤلمة من ماضيه، ذكريات عن خيانة مُريرة كلّفته الكثير. صرخ كرناك بألم، محاولًا التخلص من قيود الماضي المُظلمة. تردد صدى صوته في أرجاء الكهف، مُخترقًا صمت أتباعه. وفجأة، اختفت الطاقة المُظلمة وظهرت هالة مُختلفة حوله، هالة مُفعمة بالطاقة الإيجابية. أدرك كرناك أنّ الماضي الذي عاد إليه ليس الماضي الذي يعرفه، لكن هذا لم يُثنه عن عزيمته. بل على العكس، أشعلت فيه الرغبة في فهم هذا التغيير وإعادة صياغة مُستقبله من جديد. خرج كرناك من الكهف، مُتألقًا بهالته الجديدة. رافقه أتباعه الأوفياء، مُتطلعين إلى القادم بقلوبٍ مُمتلئة بالأمل. فقد أدركوا أنّ سيدهم، ملك الموت، قد ولد من جديد، وأصبح أقوى من أي وقت مضى.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Monarch Of Death / 21





21 شابتر Monarch Of Death

## ملخص فصل ملوك الموت: إشراقة النور في قلب كهليسة مُظلمة، اجتمع أتباع كرناك، "ملك الموت"، ينتظرون بفارغ الصبر أوامره. كانت هالتهم مُفعمة بالرهبة، فقد عاد إليهم سيدهم من رحلة طويلة عبر الزمن. عاد من أجل تغيير الماضي، من أجل مستقبل جديد. ولكن، كما أخبرهم "باروس"، ذراع كرناك الأيمن، فإنّ سيدهم يواجه عائقًا جديدًا، فالمُستقبل الذي عاد إليه مختلف عما يتذكره. بينما كان أتباع كرناك مُتحيّرين، انطلقت طاقة مُظلمة هائلة من جسده. لقد كان مُحاصرًا بذكريات مؤلمة من ماضيه، ذكريات عن خيانة مُريرة كلّفته الكثير. صرخ كرناك بألم، محاولًا التخلص من قيود الماضي المُظلمة. تردد صدى صوته في أرجاء الكهف، مُخترقًا صمت أتباعه. وفجأة، اختفت الطاقة المُظلمة وظهرت هالة مُختلفة حوله، هالة مُفعمة بالطاقة الإيجابية. أدرك كرناك أنّ الماضي الذي عاد إليه ليس الماضي الذي يعرفه، لكن هذا لم يُثنه عن عزيمته. بل على العكس، أشعلت فيه الرغبة في فهم هذا التغيير وإعادة صياغة مُستقبله من جديد. خرج كرناك من الكهف، مُتألقًا بهالته الجديدة. رافقه أتباعه الأوفياء، مُتطلعين إلى القادم بقلوبٍ مُمتلئة بالأمل. فقد أدركوا أنّ سيدهم، ملك الموت، قد ولد من جديد، وأصبح أقوى من أي وقت مضى.